أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الاربعاء، الموافق 3 يوليو 2024، تجديد الثقة في الدكتور محمد أيمن عاشور، حقيبة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي..
وفي السطور التالية نستعرض السيرة الذاتية للدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي الجديد، وهو يحتل رقم 34 في ترتيب وزراء التعليم العالي والبحث العلمي، حيث كان يشغل منصب نائب لوزير التعليم العالي والبحث العلمي لشئون الجامعات.
الدكتور أيمن عاشور هو أستاذ العمارة والتخطيط العمراني والإسكان وعميد كلية الهندسة جامعة عين شمس، تدرج بالمناصب الأكاديمية بدءًا من درجة معيد عام 1982، وصولًا بمنصب أستاذ التصميم المعماري والتخطيط العمراني منذ 2005، تشمل الخبرة الأكاديمية والإدارية تطوير البرامج التعليمية الهندسية والمعمارية لتواكب النظم العالمية من خلال الشراكات الدولية مع أرقي الجامعات لمنح الدرجات العلمية المزدوجة، كذلك ربط البحث العلمي ومشروعات وابتكارات الطلاب باحتياجات خطط التنمية للدولة والمساهمة من خلال البحوث التطبيقية في تطوير قطاع الصناعة وبالتالي التنمية الاقتصادية تحقيقا لرؤية الدولة 2030.
نجح الدكتور أيمن عاشور في تحقيق العديد من الإنجازات، أبرزها تقدم تصنيف بعض التخصصات لكلية الهندسة جامعة عين شمس في الترتيب العالمي لتصنيفQS حيث أظهر حصول الجامعة على مراكز متقدمة في عدة مجالات وساهمت كلية الهندسة بتخصصاتها فى مجال تقنية الهندسة ومجال الهندسة الميكانيكية و الطيران والتصنيع ومجال الهندسة الكهربائية والإلكترونية.
ساهم في العديد من المشروعات أيضَا خارج مصر في السعودية وسلطنة عمان والامارات مثل مدينة الدقم والمنطقة الاقتصادية بين سلطنة عمان والامارات والسعودية والجاري إنشائها حاليًا.
وتشمل الخبرة الأكاديمية والإدارية للدكتور ايمن عاشور في تطوير البرامج التعليمية الهندسية والمعمارية لتواكب النظم العالمية من خلال الشراكات الدولية مع أرقي الجامعات لمنح الدرجات العلمية المزدوجة.
نجح في ربط البحث العلمي ومشروعات وابتكارات الطلاب باحتياجات خطط التنمية للدولة والمساهمة من خلال البحوث التطبيقية في تطوير قطاع الصناعة وبالتالي التنمية الاقتصادية تحقيقا لرؤية الدولة 2030.
نجح الوزير في إطلاق الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي والعديد من ملفات التحول الرقمي والتوسع في البرامج الدراسية بالجامعات الحكومية
ونجح الوزير في اتباع سياسة الدولة وظهور 10 جامعات تكنولوجية، وجامعات أهلية فضلا عن توقيع شراكات دولية متنوعة.
ونجح في وضع ومتابعة خطة عمل لرفع تصنيف الجامعات المصرية دوليا شملت هذه الرؤية حصر العوامل المؤثرة على تقييم الجامعات لكل تصنيف مثل السمعة والنشر الدولى