في اليوم الرابع علي التوالي من داخل امتحانات الثانوية العامة يرصد لكم “صدي البلد جامعات ” راي أولياء الأمور حول بعض الأخطاء التي حدثت في امتحان اللغة العربية واليوم حدثت في اللغة الألمانية أيضا .
حيث قال أحد اولياء الأومور أني لاحظت بعض الأخطاء التي تواجدت في ماده اللغة العربية واليوم تكررت في اللغة الألمانية .
أولا : بدأ الامتحان للغة العربية بعد موعدها المحدد 1\4 ساعة وفي بعض المدارس بدأ الامتحان بعد 1\2 ساعة ولم يحصل الطلاب على تعويض بعد الساعة 1:00.
ثانيا : قيام المراقبين بتشتت الطلاب خلال أدائهم للامتحان من خلال تفتيشهم وهم يؤدون الامتحان ويقومون بوضعهم أكثر من مرة مع العلم بأن الامتحان طويل جدا ولا يحتمل هذا الهدر في الوقت.
ثالثا: اللجنة لم تكن مرتبة من حيث أرقام الجلوس ف بعد حوالي 1\2 ساعة انتبه المراقبون إلى أن أرقام الجلوس على المقاعد لا تسير وفق ترتيب ونظام وبدا وترتيب المقاعد وذلك اخذ في حدود 1\4 ساعة.
وعندما طلب منهم الطلاب بأن يعوضوهم هذا الوقت بعد انتهاء الوقت المحدد للامتحان لم يسمح لهم بأخذ أي وقت بديل او زيادة.
لذا ارجو من لجان المراقبه توزيع ورق مسودة بيضاء لحل المواد العلمية فيزياء والرياضيات.
كما أن بعض اللجان فيها تسيب كبير ويوجد حل جماعي ما بين الطلبة كما أن بعضهم يدخل بالموبايل ومع وجود صفحات الغش على الإنترنت بعض الطلبة يدخلون اللجنة بعد بدأها بحوالي 1\2 ساعة مما يوفر لهم فرصة لنقل الإجابات في الكتب التى يصطحبونها داخل اللجنة.
إضافة لامتحان اللغة العربية كل الأسئلة كانت من خارج المنهج وحصص مصر وبنك المعرفة و مدرستنا اثنين و نجوى كل مصادر التعلم التي نبه وأشار إليها الوزير خرج عنها الامتحان تماماأما بالنسبة لعدم تكافؤ الفرص فهى كثيرة.
- عن طريق وضع جداول الامتحانات علمي رياضة سيئة جدا حيث انه يوجد يوم واحد فقط مابين المادة والأخرى وهذا لم يحدث من قبل.
- وضع امتحانات اللغات بهذا التفاوت في الصعوبة ف امتحان اللغة الفرنسية كان سهلا جدا ومباشر اما امتحان اللغة الألمانية فلم يكن سهلا ابدا.
- أين تكافؤ الفرص في طالب اجتهد ودرس بالنظام الذى تقول الوزارة على برنامج جيوجبره من الصف الأول ثانوي وهم يتدربون على هذا البرنامج لحل مسائل التفاضل والتكامل وفجاة تقوم الوزارة بإلغاء هذا التطبيق فكيف لهم بحل المساءل .